بعد غياب استمر 240 يوماً، شهدت مباراة مانشستر سيتي وبورنموث عودة لاعب الوسط رودري. تألق اللاعب في المباراة، مُظهراً لياقته البدنية العالية وقدرته على التأثير في مجريات اللقاء. عودة رودري تعتبر تطوراً مهماً للفريق، حيث يأمل المدرب أن يسهم في تعزيز الأداء وتحقيق نتائج إيجابية في المباريات المقبلة. هذه المشاركة تمثل خطوة كبيرة نحو عودة اللاعب لمستواه المعهود بعد فترة من الصعوبات والإصابات.